
الكُليني والذي يقابل البخاري عند السُنة يقول ان الصادق كان يجرب الجواري (السبايا) جنسيا فيقول ان هناك فرق بين البيضاء وبين السمراء في نقاوة الانجاب مع ان العلم اليوم يقول العكس ..
لا اعرف ما هي مشكلة من يؤمن بهذه الكتب مع الدواعش الذين سبوا الازيديات؟ او مع الجولانيين الذين سبوا العلويين؟ او مع المليشيات التي سبت نساء السنة المغيبات لحد الان؟
اذا قلت ان السبي حرام فاكثر كتبكم صدقا يقول انه حلال فاما ان تقول ان كتبكم خرط او ان تقول ان الدواعش اصابوا بما فعلوه وتسكت وتنچب …





