مقالات سياسية

رأيي في نشر المثلية

الترويج لهذا الامر حاله حال الترويج لاي فاحشة جنسية اخرى كالزنا او صور العري او صور الايحاءات الجنسية (لان الامر اصبح تجارة) 💸

– انا غير مضطر ان اعرف ما هو ميولك الجنسي اصلا فانا لم اروج لميولي الجنسي امامك ليل نهار وارغمك اعلاميا ان تعترف بميولي لا بل اصبحت تصفني بالمتخلف اذا لم اعترف بميولك واصبحت انا المريض النفسي (كما قالها احدهم لي في احدى غرف الكلوب هاوس) 😏

– لماذا مُصر انت ان اعرف انا ما هو ميولك الجنسي مع ان الاصل في الامر ان يكون شخصيا خاص بك وبشريكك فقط؟ هل هناك سبب اخر غير الترويج السلعي للأمر؟ لا اعرف اين الاحترام في الاعلان عن ميولي الجنسي گدام الرايح والجاي؟ 🍑

— اذا كان ترويجك تحت شعار (لانقاذ المضطهدين جنسيا في الدول المتخلفة) فلا اعرف كيف سيفيد ترويجك لميولك انت هؤلاء المضطهدين مع ان الاصل بالدفاع يجب أن يكون عن الحرية الشخصية بشكل عام وليس بحصرها في الميول الجنسي فقط 😉

— للعلم اذا تعلن مقاطعتك لهذه الشركات بسبب موقفك هذا تجاه العلم سيعتبروك صاحب خطاب كراهية وسيعتبروك بمجرد الاعتراض انك ارهابي تهدر دمهم مع اننا كررنا مليون مرة انه لا يوجد قصاص للمثلية الا اذا اصبحت تجارة وفحش حالها حال الزنا والقصاص لا يكون القتل باي حال من الاحوال

اظهر المزيد

اسامة امين

مسلم اعيش في امريكا مهتم بتدبر كتاب الله والرد على اهل التراث من سنة وشيعة وملحدين والذين اضلوا الناس نرجو الله لهم بالهداية، خريج كلية الفنون الجميلة جامعة بغداد سنة 2008 اب لطفلين يونس وفطومة ناشط مدني ولي مقالات كثيرة ومناظرات ادعو الناس فيها الى ترك الخرافة والرجوع الى كلام الله ودينه

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى